في الوقت الذي يلتمس تركي الحمد وأمثاله الأعذار للحكومة الفرن...
في الوقت الذي يلتمس تركي الحمد وأمثاله الأعذار للحكومة الفرنسية، كان ماركو بيروليني يفضح ازدواجية معايير الحكومة الفرنسية على صفحة منظمة العفو الدولية:
في الوقت الذي يلتمس تركي الحمد وأمثاله الأعذار للحكومة الفرنسية، كان ماركو بيروليني يفضح ازدواجية معايير الحكومة الفرنسية على صفحة منظمة العفو الدولية:
بينته في هذه الرسالة
https://drive.google.com/file/d/1_xtPHkX9qYkzpGQIg89au4V_FPwxNZ1G/view
وهذا حال الكتاب ودار النشر الذي نشرته:
وهو الهراء مجسدًا في صورة كتاب، مؤلفه سارق من مواقع على الشبكة ومن كتاب أبي رية!
يتضح هذا بمراهنته على كتاب رشيد أيلال!!
ما مبلغ علم تركي الحمد بصحيح البخاري، أو قل بالبحث العلمي؟
فضلًا عن مراهنته الهزيلة على أن من رسم تلك الرسوم الساخرة كانت صورته عن الإسلام بسبب صحيح البخاري! الذي لا يكاد يقرأه إلا المتخصصون اليوم فكيف برسامي كاريكاتير يحملون غلًا على الإسلام!
فشخص مثل هذا تمر عليه فبركات لصفحات منتشرة، يريد أن يوهم متابعيه بأنه ينقد صحيح البخاري ويكشف الزائف منه!
فهذا الخبر الحقيقي
لو دخل في حينها إلى الصفحة لعلم أن الصورة معدلة تمامًا وبأخطاء إملائية مثل [العمره] وبأن الخبر مستبعد أن يخرج بهذه الصيغة على أي جهة متشرّعة
على سبيل المثال احتفى بهذا الخبر وعلق عليه
هذا الرجل الذي يعتبر نفسه يكشف أحاديث زائفة في صحيح البخاري كانت تمر عليه صور مفبركة يسهل كشفها لو نقر على الصفحة التي زُعم الخبر فيها فقط!
تركي الحمد يدعو إلى نقد صحيح البخاري ويزعم أنه يجده مناقضًا للقرآن
يصدر عن دار فارس-الكويت.
“إحدى خصائص العالَم العربي: المصالحات فيه بمثل سرعة المشاجرات، ذلك أن هذه شأن تلك، عنيت أنها مصطنعة، أو سطحية” (فلسطيني بلا هوية، صلاح خلف، ص٢٩٥.)
“من الصعب في بعض الأحيان تمييز التطرف السياسي عن الاستفزاز الذي يدبره العملاء المأجورون” (فلسطيني بلا هوية، صلاح خلف، ص١٣١.)
“يا بنيّ، لا خير في المرء إذا كان قليل المروءة دنيء الهمة، وضيع النفس، مبتذلًا بين قومه وعشيرته، إذا أهين تصاغر وتذلل، وإذا احتُقر كان جبانًا في موضع الدفاع عن كرامته، أمثال هؤلاء يا بنيّ ليسوا أهلًا لأن يتشرفوا بالانتساب إلى طلبة العلوم الدينية، ولا أن يكونوا من حملة العلوم الشرعية” (الدروس الأوّلية في الأخلاق المرضية، محمد شاكر، دار الظاهرية، الكويت، الطبعة الثانية: ١٤٤١هـ-٢٠٢٠م، ص٣٤.)
“قال لي القاضي: أنتم التركيون تصنعون فعلًا قبيحًا بقتلكم جميع أولاد السلاطين إلا واحدًا أو اثنين. قلت: ذلك لصلاح المسلمين، لأن كل من هو ابن سلطان يحب مملكة أبيه… وقد يُشاهد في النَّحل أمر عجيب… تترك النَّحل واحدًا من جنس السلاطين ليكون سلطانها وتقتل جميع من هو من ذلك الجنس، وهذا مشاهد يعلم ذلك كل من خالط النَّحل، وهذا إلهام ربّاني”!! (ناصر الدين على القوم الكافرين، أحمد بن قاسم الحجري، المجلس الأعلى للأبحاث العلمية؛ الوكالة الإسبانية للتعاون الدولي، ص٤٩) ...
بدأ البحث العلمي في موضوع آلية هضم الإنسان قبل حوالي ٢٠٠ سنة، عندما تعرض ألكسيس سنت مارتن في يونيو ١٨٢٢ إلى إطلاق نار وهو في في ١٨ من عمره من مسافة متر واحد. وكان بقرب المكان وليم بيمونت وهو جرّاح شاب، الذي وصل بعد ٢٥ دقيقة إلى الموقع، ووصف حالة أليكسيس بقوله: قسم كبير من الجنب أزاله الانفجار، الأضلاع مكسرة، وحدثت فتحات إلى تجاويف الصدر والبطن، ومنها خرجت أمعاء ناتئة من الرئة والمعدة وقد تمزقت واحترقت على نحو سيء وحدث ثقب يقود مباشرة إلى المعدة" ...