خفة يد
خفة يد مع كل أزمة سياسية واقتصادية كخفة يد، يبحث العديد من السياسيين عن عنصر إلهاء، واحدة من أركان خفة اليد أن تجذب الجمهور نحو حركة أو موضع ثانوي تلهيهم به عن حجر الزاوية في الخدعة، هنا وجدوا بغيتهم، الأضرحة، القبور، المقامات، المزارات، الأضرحة. سنعيد فتح أضرحة آل البيت، الأموات يعيشون معنا، إنهم يدركون من يزورهم، فلنتحاور للصباح حول هذا، وفي موضع آخر تجري الكوارث السياسية والاقتصادية والاجتماعية، فلنتجنب الحديث فيها. ...