لو كان عبد الناصر بلحية خفيفة لما خرج بخطاب التنحي، ولكنا نقرأ اليوم الطبعة العشرين، من كتابه: (خطوات التمكين في السابع والستين) لكنه كان حليقًا!
لو كان عبد الناصر بلحية خفيفة لما خرج بخطاب التنحي، ولكنا نقرأ اليوم الطبعة العشرين، من كتابه: (خطوات التمكين في السابع والستين) لكنه كان حليقًا!