حين صدر كتاب (ماذا قيل يومًا في أفغانستان؟) في ٢٠١٧، انبرى للرد عليه عدة شخصيات، وكان منها رد لأبي ضحى البحريني، هكذا كان يكني نفسه حينها، فرددت عليه برد مفرد، ومؤخرًا يبدو أنه لا يزال معجبًا بما كتبه فأعلنت دار نشر عن رغبتها بطبع تعقيب بعد ردي عليه بسنوات، وهذا هو التعقيب المقصود حينها.