كل تقييم عملي لمختلف التيارات يبقى جهدًا هزيلًا مقارنة بالتركة التنظيرية لها، فما دامت تلك التركة سالمة من كشف الجذور التاريخية، وإخضاعها للفحص العلمي، ستبقى تكرر نتائجها.