بعد أيام قليلة تطلُّ ذكرى ولادة راسبوتين، ملك المعادلات اللا مادية والعلاج الروحي، عِمادُ تصبير الشَّعب في الحرب العالمية الأولى، الفلاح السيبيري الذي ساعدته عدة العمل، من الحديث باسم الرب ومظهر القسيس في الوصول إلى جوار السُّلطة السياسية، والذي سقط غيلة، لكنه بقي حيًّا في قلوب ووجدان كثيرين، تكاد تسمع همسه في مختلف المنشورات بعده، لأقوام من خلفيات مشتركة ممن احترفوا طرق حديث مماثلة.