في ٢٠١٥ قرر البابا فرانسيس زيارة أفقر ثلاثة دول في أمريكا اللاتينية، وتصاعدت انتقادات البابا للفقر وما تفرزه الرأسمالية من تفاوت، ولما زار بوليفيا استقبله الرئيس البوليفي مورياليس وقدم له هدية متواضعة! [تمثال يسوع مصلوب على المنجل والمطرقة رمز الشيوعية] بما رسم على وجهه البابا هذه التعابير.