لم يحدث أن استطاع صانعو السِّلال بأيديهم منافسة آلة المصانع الحديثة، ولا نافس النسَّاخ آلة الطباعة ونجحوا، مهما كان الذي ينسخونه ومهما عظَّموه، سيبقى التاريخ منحازًا للآلة، للمصنع والمطبعة.