العقل الإسلامي الحالي هو عقل (غير سياسي) بامتياز، والمسألة ليست مرتبطة بالحداثة والاستعمار وباقي ما يلوكه بعض اليساريين ذوي النكهة الإسلامية، بل بجذور عميقة قبل ذلك.