لا تزال كلمة الأنصاري تحتفظ بمعناها بقوّة: “العرب بين التضخّم الأيدلوجي، والبؤس المعرفي” وذلك باستماتة كبرى في المواقف على حساب المعرفة، المواقف الشديدة قد تخفي خوفًا مما تجهله فحسب، لا معارضة لما تعرفه وخبرته.