الكتب المصنَّفة في تاريخ المقالات الإسلامية الأولى تكاد فائدتها تنحصر في تحقيق نص وإخراجه إلى النور، أما سوى ذلك فيصعب البناء عليه، بل هو عقبة ينبغي تجاوزها.