“عمر بن عبد العزيز… ولّى السمحَ بن ملك الأندلس، وأمره… أن يكتب إليه بصفة الأندلس، وأنهارها، وكان رأيه انتقال أهلها منها، لانقطاعهم عن المسلمين، وليتَ الله كان أبقاه حتى يفعل، فإن مصيرهم إلى بوار، إلا أن يرحمهم الله”

(أخبار مجموعة في فتح الأندلس، لمؤلف مجهول، مكتبة المثنى، بغداد، ١٨٦٧م، ص٢٣.)