وابن تيمية ناقد للمنطق الأرسطي بخلاف الرازي الذي قال به ومن قبله الغزالي، ومع انفتاح العالم الإسلامي على معارف أوروبا ومعرفتهم بأنَّ أسس النهضة العلمية بنيت على مخالفة (المعلم الأول) وانحسار المنطق الأرسطي إلا في الدراسات التاريخية، والكنيسة الكاثوليكية فكان من الأشعرية كالنشار ومن الشيعة كالطباطبائي لا يجدون في تاريخ التقليد لأرسطو معارضًا للمنطق الأرسطي مثل ابن تيمية ويفاخرون به.