تاريخ الفرق الإسلامية أثرى بمراحل من السردية التي اعتمدتها مؤسساتها، المؤسسة قالت ما تريد أن تقوله عن تاريخها، أما التاريخ نفسه فلم يعبأ بمصالحها ولا رغباتها، لذا فتاريخ الفرق قبل ٢٠٠ هـ يبقى هو الأهم، هو ما قبل الاستقرار الرسمي.
تاريخ الفرق الإسلامية أثرى بمراحل من السردية التي اعتمدتها مؤسساتها، المؤسسة قالت ما تريد أن تقوله عن تاريخها، أما التاريخ نفسه فلم يعبأ بمصالحها ولا رغباتها، لذا فتاريخ الفرق قبل ٢٠٠ هـ يبقى هو الأهم، هو ما قبل الاستقرار الرسمي.