لطالما نُظر لألمانيا قبل الحرب العالمية الثانية على أنها السد في مواجهة البلشفية، وألمانيا نفسها قدمت نفسها في هذا الإطار، وحتى بعد الحرب دعمت الولايات المتحدة: ألمانيا الغربية التي اعتبر الحد بينها وبين الشرقية حدًا للحرب الباردة، ومع تحرك روسيا نحو أوكرانيا ومن قبل “جورجيا”، قد، وأقول [قد] يعود النفخ في هذه المعزوفة: ألمانيا.