التعالي على التاريخ لجعل المقولات الكلامية لا تاريخية، من أهم ركائز الدعاية الكلامية لإسلاميين، تجعل المقولات قبل التاريخ وكأن شخصيات مثل الأشعري لم تقل شيئًا، لم تزد حرفًا إنما كانت مجرد جهاز لقط لما كان من آدم وإبليس!
التعالي على التاريخ لجعل المقولات الكلامية لا تاريخية، من أهم ركائز الدعاية الكلامية لإسلاميين، تجعل المقولات قبل التاريخ وكأن شخصيات مثل الأشعري لم تقل شيئًا، لم تزد حرفًا إنما كانت مجرد جهاز لقط لما كان من آدم وإبليس!