“عاد حماد بن سلمة سفيان الثوري فقال سفيان : يا أبا سلمة! أترى الله يغفر لمثلي؟ فقال حماد: والله لو خيرت بين محاسبة الله إياي، وبين محاسبة أبوي، لاخترت محاسبة الله، وذلك لأن الله أرحم بي من أبوي”

(سير أعلام النبلاء، الذهبي، مؤسسة الرسالة، الطبعة الثانية: ١٩٨٢م، ج٧، ص٤٤٩.)