قديمًا كان أكبر معين لتجارب الإسلاميين في الاستمرار أن كل خبر عنهم يتم تناقله عن طريقتين: ١-الإعلام الرسمي. ٢-(وأخبرنا الإخوة الثقات).
وسهلة دومًا أن يقال للشعوب: الإعلام الرسمي كاذب، فلم يبق إلا الإخوة الثقات! اليوم هناك طفرة هائلة في التواصل، في التدوين، والتوثيق، وتكمن صعوبة أي تجربة لهم: أنها توثق، تُكتب، ولا تنتظر لا الإعلام الرسمي، ولا الإخوة الثقات.