كل فرقة كلامية سعت إلى بيان أن مقالاتها العقدية كانت واضحة تمامًا في العصور الأولى، ولم يخالف فيها إلا مقصّر، أو صاحب هوى، البحث التاريخي يكشف أن العديد من المقالات العقدية كانت [مبتكرة] لأغراض سياسية، وحِجاجية، والعديد منها كان في عصور خفيًا بنظر كثير من الناس، أو محل خلاف وجدل!