يعني أتعب نفسه ليفتح موضوع والدي النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي نشأ في أشهر بطون قريش ولم يطعن في نسبه أحد من خصومه!

طيب، في موضوع المسيح أحسب أنه سيفضل حتمًا ترك البحث في مسألة الوالدين على جهة،، فلنأت إلى تعامل المسيح مع أمه حسب الكنيسة:

(وفي اليوم الثالث كان عرس في قانا الجليل، وكانت ام يسوع هناك. ودعي ايضا يسوع وتلاميذه الى العرس. ولما فرغت الخمر، قالت ام يسوع له:«ليس لهم خمر». قال لها يسوع:«ما لي ولك يا امراة؟)

[يوحنا: إصحاح٢، ١-٥]

مالي ولك يا امرأة!