لا زال تاريخ علم الكلام قبل ٢٠٠ هجرية لم يبحث كما يجب، دون أي مبالغة، عشرات المسائل التي تم التعامل معها [سرديات] تحتاج إلى التدقيق والتمحيص، وعلى قلة ما وصلنا مما قبل [٢٠٠ هـ] إلا أنه كاف في تلمس الثغرات في تلك السرديات.