بالتأكيد أحيي د. محمود موسى محمود زياد على بحثه
[نظرية المعرفة عند ابن تيمية]، المنشور في المركز الديمقراطي العربي، برلين، العدد ١٩، جوان، ٢٠٢١م.
الذي نهب فيه رسالة (موقف ابن تيمية من المعرفة القبلية) دون أي إحالة، إلى درجة نقل السطور نفسها، مثلًا كتبت:
“والمعارف الذهنية قد تكون معيّنة، وقد تكون كليّة، فالمعيّنة تكون من الحس، يثبت بها أمرًا موجودًا في الواقع، أما الكليّة فهي تعميم للمعيّنات التي مصدرها العالم الموضوعي، وينقلها الإحساس إلى الذهن”[1]
فالرجل أبدع قائلًا:
“فالمعارف الذهنية قد تكون معيّنة، وقد تكون كليّة، فالمعيّنة تكون من الحس، يثبت بها أمرًا موجودًا في الواقع، أما الكليّة فهي تعميم للمعيّنات التي مصدرها العالم الموضوعي، وينقلها الإحساس إلى الذهن” [2]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [1] موقف ابن تيمية من المعرفة القبلية، يوسف سمرين، 2017/2018. [2] نظرية المعرفة عند ابن تيمية، محمود موسى محمود زياد، مجلة البحوث الاجتماعية، المركز الديمقراطي العربي، برلين، العدد ١٩، جوان، ٢٠٢١، ص104.