“المنطق الذي يستهين به من يستهين من العصريين… معلنين استهانتهم بأن يسموه المنطق القديم، أو المنطق الصوري، أو التجريدي… هو المنطق العظيم الذي يجد القارئ أمثلة ونماذج هامة من عظمته وبراعته في أماكن مختلفة من كتابنا هذا”
(موقف العقل والعلم والعالم من رب العالمين وعباده المرسلين، مصطفى صبري، دار إحياء التراث العربي، بيروت-لبنان، الطبعة الثانية: ١٤٠١هـ-١٩٨١م، ج١، ص٦٩.)
كتاب الشيخ صبري نموذجي في سماع صوت العالم القديم، وهو يعطي مرافعاته الأخيرة.