“إن كان في الوجود موجود فيزيقي، فلا بد أن يكون قبله موجود ميتافيزيقي… وكما أن الله تعالى موجود ميتافيزيقي فالعقل الذي به نفكر في كل شيء ونحكم بوجوده أو عدم وجوده ميتافيزيقي أيضًا”
(موقف العقل والعلم والعالم من رب العالمين وعباده المرسلين، مصطفى صبري، دار إحياء التراث العربي، بيروت-لبنان، الطبعة الثانية: ١٤٠١هـ-١٩٨١م، ج١، ص١٦١.)
النغمة هذه تحديدًا ميزة سائدة في فلسفات القرون الوسطى، الوجود المثالي للعقل، ومثله الله.