“المجتمعات يسيرها مهيجو المشاعر والأهواء، لا الأفكار، ما من فيلسوف فَتَح له طريقًا بدون أن يضع نفسه جزئيًا أو كليًا في خدمة دين، أو سياسة، أو أي نمط اجتماعي آخر من التفكير.”
(يوميات، فرناندو بيسوا، ترجمة: المهدي أخريف، دار توبقال، المغرب، الطبعة الأولى: ٢٠١٧، ص٨٤.)