“كم من شاب جاء لنحو الأزهر وهو في غاية الحياء كأنه العذراء فتعلم فيه الهمجية والوقاحة وقلة الأدب والغلظة؟
كم من شاب جاء لنحو الأزهر وهو في تقوى وخشوع فتعلم الفسق والفجور، بل شرب الحشيش والخمور”.
(العلم والعلماء ونظام التعليم، محمد بن إبراهيم الأحمدي الظواهري، المطبعة العمومية بطنطا، 1904م، ص95.)