“بعد حفظ النفس، نحافظ على العقل القائم فيها، حتى يكون ذلك العقل مناطًا للتكليف، ويأتي بعد ذلك: الحفاظ على الدين، والحفاظ على الدين معناه منع الكفر بالله ومنع مخالفة مراد الله في كونه، وبذلك فإن الدين المراد حفظه لن يكون الإسلام وحده، بل سيشمل كل الأديان”.

(وقال الإمام، علي جمعة، الوابل الصيب للإنتاج والتوزيع والنشر، القاهرة، الطبعة الأولى: 2010م، ص98.)