“تفاجأت أن هناك من ما زال يهتم بنظرية المعرفة، لأكون صادقًا، فأنا غير معني بنسبية معرفتنا فهذا العالَم لا يستحق أن نعرفه”!!

(على مرتفعات اليأس، إميل سيوران، ترجمة: عبد الوهاب الملوّح، دار صفحة ٧، الجبيل-المملكة العربية السعودية، الطبعة الأولى: ٢٠٢٠، ص٧٣.)