“أنْ لا يُلجئه [أي: الصبي] إلى التعلِّم دائمًا، وإلا كان متسببًا في موت قلبه، وإبطال ذكائه وتنغيص عيشه، حتى يطلب الحيلة في الخلاص منه رأسًا”

(رسالة في رياضة الصبيان، محمد بن محمد الأنبابي، تحقيق: وليد العلي، دار البشائر الإسلامية، بيروت-لبنان، الطبعة الأولى: ١٤٣٢هـ-٢٠١١م، ص٣٧.)