“من فتح باب الاعتراض على المشايخ والنظر في أحوالهم وأفعالهم والبحث عنها فإن ذلك علامة حرمانه وسوء عاقبته، وأنه لا ينتج قط، ومن ثَم قالوا: من قال لشيخه لمَ؟ لم يفلح أبدًا، أي لشيخه في السلوك والتربية، لما تقرر أن السالك يكون بين يدي الشيخ كالميت بين يدي الغاسل”!

(الفتاوى الحديثية، أحمد بن حجر الهيتمي، دار المعرفة، بيروت-لبنان، ص٧٧.)