“كان أحمد بن تيمية والذي كان سابقًا لزمانه يرى أننا لا نستطيع أن ندرك حقيقة أي شيء واحد من جميع الأبعاد الممكنة وبنفس الدقة في نفس الوقت، وبتعبير آخر نحن نستطيع أن ندرك جزءًا من الحقيقة عن أمر معين ولكننا لا نملك الإحاطة بحقيقة ذلك الشيء، [[وهي في جوهرها مقاربة كانطية إلى حد بعيد]]”

(المخرج الوحيد، عبد الله بن سعيد الشهري، تكوين للدراسات، الدمام-المملكة العربية السعودية، الطبعة الأولى: ١٤٤١هـ-٢٠٢٠م، ص١١٤.)