“هناك مؤلفات ومقالات عديدة ظهرت خلال السنوات الأخيرة، في أوروبا وفي الولايات المتحدة، تشهد بطغيان الأحكام المسبقة وبالجهالة العمياء.

ويبدو ذلك جليًا في تصريحات بعض رجال السياسة، الذين يصرون على الحديث عن الدين الإسلامي كما كان يُتحدث عنه في مسيحية عصر الحروب الصليبية”

(الكنيسة الكاثوليكية والإسلام، الأب ميشال لولون، ترجمة: فاطمة الحبابي-عادل الحبابي، المؤسسة العربية للدراسات، الطبعة الأولى: ٢٠٠١م، ص٦٠.)