“الفصل بين الكنيسة والدولة قد مكّن من حل الكثير من الصراعات، وسهّل وجود تعددية سليمة تحترم المشاعر والحريات، لكن لا يمكن أن تنسينا هذه المكاسب التي لا تُجحَد أن أي تطرّف علماني لا يقل إرهابًا عن أي شكل من أشكال التطرّف الديني”

(الكنيسة الكاثوليكية والإسلام، الأب ميشال لولون، ترجمة: فاطمة الحبابي-عادل الحبابي، المؤسسة العربية للدراسات، الطبعة الأولى: ٢٠٠١م، ص٦٤.)