“كثير من الناس لا يعرفون أن الماسونية ازدهرت في العهد الإسلامي وكان لها الفضل في نشر الحضارة الإسلامية، وإليها يرجع بناء مدينتي بغداد وقرطبة… وحسبنا أن نذكر المنصور وعبد الرحمن الأول والوليد بن عبد الملك وصلاح الدين الأيوبي”!

(روح الماسونية، أحمد زكي أبو شادي، تحت رعاية المحفل الأكبر الوطني المصري، الطبعة الأولى: ١٩٢٦م، ص٨.)

إنها المخدرات! هذا في محفل ماسوني مصري، وبعدها نسب إلى الماسونية قطعة وافرة من الهراء الذي كذبوه على أنفسهم.