“لقد تم إسكات اللاهوتيين الذين أرادوا تدميري، ولكن عن طريق التزلُّف إليهم، وعدم توجيه الإساءة لهم قدر الإمكان، وهذه علامة من علامات العصر، ولكنني أخشى أن يستمر هذا الحال دائمًا وأن يسمح للاهوتيين التمتع بالمزيد من التأثير الذي لا يطاق”

(مراسلات ديكارت وإليزابيث، دار الرافدين، بيروت-لبنان، الطبعة الثانية: ٢٠١٩م، ص١٦٩.)