“نرى مثالًا على العبثية التقنية، فلدينا الأدوات والتجهيزات، إلا أن ثمة لا شيء نبثه! ويجري العمل للوصول بالاتصالات إلى الكمال، ولقد أصبحت سريعة وكوكبية ودقيقة … إلى آخره، إلا أنه ليس ثمةَ ما يُبَث، سوى القاتل، والتافه، بيد أن التجهيزات موجودة وعلينا مراعاتها”

(خدعة التكولوجيا، جاك الول، ترجمة: فاطمة نصر، مهرجان القراءة للجميع: ٢٠٠٤م، ص٢٤٢.)