ما قصة (الأقلية المتطرفة) التي تتحدث عنها فرنسا، أكانوا جيدين ومعتدلين وهم يشترون منتجاتهم؟ أم كانت فرنسا نفسها تمتنع عن بيع بضائعها للأقلية المتطرفة؟
هناك من يتحدث عن مشاكل كثيرة مثل الحرب السورية دفعت فرنسا لمثل هذه التصور عن الإسلام، الاعتذارات الهرائية تلك تتغافل عن كون فرنسا لم تصنف حتى الآن (منظمة حزب الله) على أنها متطرفة! في حين تصنف من لا يفطر على جبنة كيري متطرف، دعوكم عن الاعتذارات الهرائية!