أي وقاحة تلك التي تتمتع بها الحكومة الفرنسية حين تصنف المتحدثين عن مقاطعة منتجاتها بالأقلية المتطرفة؟ وبأي صفة تطالب المستهلك بأن يشتري بضائعها وإلا فهو متطرف، وهي التي تسعى حثيثًا لتجعل من السخرية من الإسلام أيقونة لحريتها؟
أي وقاحة تلك التي تتمتع بها الحكومة الفرنسية حين تصنف المتحدثين عن مقاطعة منتجاتها بالأقلية المتطرفة؟ وبأي صفة تطالب المستهلك بأن يشتري بضائعها وإلا فهو متطرف، وهي التي تسعى حثيثًا لتجعل من السخرية من الإسلام أيقونة لحريتها؟