فيلم إيڤان الرهيب ١٩٥٨
فيه مقطع ملهم، حيث يتحالف النبلاء مع رجال الدين لتقويض سلطة القيصر إيفان الرهيب، وينفخون في فيليب رئيس الكنيسة حتى يقف موقفًا حازمًا ضد القيصر، وبحق يقف في احتفال فيهين القيصر واصفًا أفعاله بالدموية الوثنية، فيتم اعتقاله.
وبعد اعتقاله يجتمع المعارضون ليتباحثوا كيف ينقذون فيليب وهم الذين دفعوه لموقفه ذاك، فيقول لهم أحد القساوسة: إنه سيترأس محاكمته، فيأتيه سؤال: إذن ستحكم ببراءته وتنقذه؟ فيقول: لا، بل نريده جثة، فهذا أكثر فائدة، هذا ما يخدم قضيتنا، حيث إنه وهو ميت سيكون قديسًا لا يقهره القيصر!!