“أما الجاهلون فقد ضلوا السبيل، واتخذوا من الموت حياة، واشتقوا من القبر طبيبًا، وتوهموا في الأجداث أملاكًا وأربابًا، أولئك هم الجاهلون”.

(نهضة الأمة وحياتها، طنطاوي جوهري، دار الكتاب المصري-القاهرة، الطبعة الأولى: ٢٠١٢م، ص٤٠٤.)