“يحق وينبغي كما صرحوا به وقالوا: الفقيه هو الذي يدقق النظر في مسائل الشرع، وإن كان يعلم ثلاث مسائل مع أدلتها ويدخل في الوصية للفقهاء”

(فتاوى محمد بن عبدالله بن أحمد الخطيب التمرتاشي 1004هـ، مخطوط، المكتبة الأزهرية (1- 29730)، ق٩٢.)