الذي خالف بورقيبة في مسألة إفطار في رمضان هو محمد العزيز جعيّط، الذي كان المفتي حينها، وقد “بقي الشيخ جعيّط مفتيًا للديار التونسية ثم وقع عزله في شهر أفريل ١٣٧٩هـ/١٩٦٠، بعد خلافه مع الرئيس السابق الحبيب بورقيبة حول مسألة الإفطار في رمضان”
(محمد العزيز جعيّط؛ حياته-إصلاحاته-وآثاره، محمد بو زغيبة، الدار المتوسطية للنشر، تونس-بيروت، الطبعة الأولى: ٢٠١٠م، ص١٨٦.)