هو الروح غير المادية؛ فاعتراض يوسف سمرين على هذا القول كان لتفريق القائل بين الروح والمادة، لا لجعله الروح شرطا للوعي!!! فيرمي الناقد بعدها خصمه بالبتر والتحريف، وينسى نفسه!