هي ما يسميه البعض بعقدة الأسلمة.

هناك من يحسب أن تفكيك المصطلحات والحكم عليها بمنظور فكري يتفق مع الإسلام هزيمة نفسية، والواقع أن رفضهم لكل معرفة غير منصوص عليها تحجر، ونازية مقنعة باسم الإسلام

“كان الشيخ العارف بالله أبو عبد الله بن قوام يقول: ما أسلمت معارفنا إلا على يد ابن تيمية”

(شذرات الذهب في أخبار من ذهب، ابن العماد الحنبلي، ج٦، ص٢٤٥.)