“كنت دائم الانبهار بالطريقة التي يستعملها الفرنسيون عند إجراء مقابلة مع كاتب ما، أو فنان ما، أو شخصية سياسية ما، بتجنبهم استعمال الألقاب المختزلة، من نوع: أستاذ، أو سمو، أو وزير، إذ يكون رأس مال بعض الأشخاص في أسمائهم التي يذيلون بها أفكارهم”
(النص لإيكو: بماذا الإيمان؟ امبرتو إيكو، كارلو ماريا مارتيني، ترجمة: عواطف السعدي، أبكالو ٢٠١٦م، ص٢٥.)