لحظة دخول مارلين مونرو هوليوود:

“كنّا نشبه قبيلة من المتسولات فائقات الجمال والتي بالأحرى قد غزت إحدى المدن إلى الأبد. وحولنا كانت الذئاب، الذئاب الكبيرة الموجودة فيما وراء بوابات الأستوديو. الذئاب الصغيرة: العملاء الموهوبون الذين لديهم مكاتب، عملاء صحافة بلا زبائن، موظفو العلاقات العامة الذين هم بلا علاقات، والمدراء. ترى هوليوود بعيونهم كماخور مزدحم”

(قصتي، مارلين مونرو، ترجمة: باسم محمود، المدى للإعلام والثقافة والنشر، بغداد، الطبعة الأولى: ٢٠١٧م، ص٨٠، باختصار.)