“قوله: (فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) كل هذا على الوعيد والتهديد والتغليظ تحذيرًا، وتهديدًا، لا على أمر التعبد، ولا على الإباحة”

(تعظيم قدر الصلاة، محمد بن نصر المَرْوَزي، مكتبة الدار، المدينة المنورة، الطبعة الأولى: ١٤٠٦هـ، ص٥٦٤.)