لا أحدد وقتًا معينًا لكن الذي أعرفه أن كتاب “نظرية ابن تيمية في المعرفة” شارف على الانتهاء، وموعد تمامه يقترب بتسارع.
هذا الكتاب الذي وصلت الليل بالنهار ليصل إلى ما يمكنني أن أقول فيه: لو لم أكتبه لحرصت على قراءته، سيعرف القارئ أي جهد بذل فيه لما يقف عليه إن شا الله، وأترك الحكم له حينها. يأتي في وقت لم يعد الحديث فيه عن حاجتنا لنظرية واعية سوى فضلة من الكلام أمام صياغة نظرية. دعواتكم يا كرام.